كل التيارات السياسية تبكي في وداع يسري سلامةالذى يبلغ من العمر 39 عاماهذا هو احد المانشتات الرئيسية لاحدى الصحف حول وفاة الناشط السلفي محمد يسري سلامة والذى بدا نشاطه السياسى مع حزب النور وانهاها مع حزب الدستور ولكن هذا المانشت ليس الوحيد فقد تصدر خبر وفاة محمد يسرى عدة صحف فجاء فى صحيفة الوفد عاش في النور ومات في الدستور وقد كان خبر وفاة محمد يسرى سلامة محورا للحوار كما على الصحف كذلك على مواقع التواصل الاجتماعى فهو السلفى الوحيد المنضم لحزب الدستور الليبرالى وتسبب فى جدل عندما رثاه اليوم المتحدث باسم الجبهة السلفية خالد سعيد بمقولة غريبة جدا فقد قال فى رثاؤه " اختار رفقة غير رفقته ومضى هناك بعيداً بعيداً .. فكانت آخر صحبته لقوم يشاقون الله ورسوله ويزيفون على الناس دينهم، وتبعه على ذلك قوم آخرون "وهو ما يعتبر نقد للفقيد قبل حتى ان يدفن ويوارى جسده الثرى بينما كانت هناك تعليقات تشيد به فقد كتبت إيمان سراج مقال عنوانه : في جنة الخلد أيها السلفي الجميل محمد يسري سلامة
0 التعليقات:
إرسال تعليق