فقرة الرعب من برنامج احمد يونس على القهوة وهى هذه المرة تحت عنوان العائد وتحكى عن عاصم وماهر الذين يعملان على سيارة نقل بضائع وينقل بين قرى المنوفية والاسكندرية عمل هادىء ليس به مشاكل وعائدها معقول المهم فى احد الايام خرج ماهر وصديقه فى توصيلة بعد الساعة الواحدة صباحا وماهر يكره البرودة والظلام والليل خاصة مع اعمدة الانارة التى معظمها لا يعمل وماهر يكره هذا الوضع وليلتها اصابه القلق خاصة مع طريق خالى فاضاء النور المرتفع ليزيل الظلام والرعب ولكن ما من فائدة حتى عاصم لم يستيقظ رغم محاولاته المستمينة لذلك واخيرا قام ماهر بتشغيل الراديو كنوع من الونس على الطريق ولكن فجاة وهو يقلب بين القنوات الاذاعية ولا يعجبه شيئا مااصيب الراديو حالة من العفرتة واصبح يقلب بين المحطات وفجاة جاءته استغاثة بصوت عالى من الراديو تقول الحقونى وسكت الراديو ثم عاد الصوت مرة اخرى فما هو السر وما الذى يحدث وماسيكون مصير ماهر وعاصم وهل سيعودان الى منازلهم بسلام
0 التعليقات:
إرسال تعليق