الفتاة ايستين سابقا والتى سمت نفسها بعد اشهار اسلامها بالازهر بسارةوتبلغ من العمر 19 عاما وكانت قد توجهت صباح امس الى الازهر الشريف وقامت بتوثيق اسلامها الامر الذى استفز اسرتها فحضروا الى القاهرة راغبيين فى اعادتها معهم الى السوبس واعاتها الى النصاررنية وباذلين كل ما يستطيعون من جهود لذلك فقاموا اولا بالادعاء بان الفتاة قاصر ولا يجوز لها تغيير دينها ثم قام عدد من ابناء الكنيسة وبعض المسلمين بالتجمع امام القسم حيث يطالب المسلمون بتسليم الفتاة لهم مخافة ان يحدث لها مثل ما حدث من احتجاز بالكنيسة لكاميليا وعبير وغيرهن ممن اسلمن من القبطيات بينما يحاول اهل الفتاة واعضاء الكنيسة ان يتسلموا الفتاة باى طريقة حتى ان محامى الكنيسة اوعز لاهلها بان يتهموها بالزنا والفاحشة ولما فشل هذا الادعاء بداوا يدعون على الفتاة بالعته والجنون وطالبوا بتوقيع الكشف الطبى عليها فالى اين ينتهى الامر خاصة مع مخاوف من تكرار ما حدث بامبابة او ان يكون مصير الفتاة هو تسليمها للكنيسة
0 التعليقات:
إرسال تعليق