النداهة احدى الشخصيات المرعبة بالقرى الصغيرة كجنية الغيطان وغول البركة هكذا نشا عبد الرحيم سالم الطالب بكلية الهندسة والتى تضطره الى السفر بصورة يومية الى جامعته ومن تضطره ظروف السفر الى ركوب القطار بصورة يومية يعلم جيدا ان الشخص يعتاد على كل من حوله وتصبح هناك عشرة غير معلومة السبب وتاقلم بينهم ووصل الحد بين عبد الرحيم وبعض ركاب القطار الى ان اعتاد شكلهم بل انه والبعض كانوا يعمدون الى احضار افطارهم لتناوله معا ولكن هذه المرة الامرحدث شىء جديد فقد وجد فى المقعد الخاص به شخص اخر فطلب منه مغادرة الكرسى فغادره بهدوء وكان يبدو على عينيه البكاء الشديد وعندما اقتربت محطة الشخص الجالس بجواره اشار له ليجلس مكانه ليجد ان رائحة هذا الشخص ثوم نعم وبعد ان جلس الى جواره وجده يتناول الثومفما قصة هذا الرجل الذى وللصدفة ان اسمه ايضا عبد الرحيم ومن هى الفتاة الجميلة التى راءها والتى احبها والتى لا يعوق حركة اغلاق الابواب او الشبابيك من الوصول الى مكانه ليس من قرأكمن سمع لذلك اسمع القصة فهذا افضل
0 التعليقات:
إرسال تعليق